تقدم سعودي.. تراجع جزائري.. استقرار تونسي
انتفاضة مصرية تاريخية باحتلال المركز العاشر في تصنيف الفيفا
حقق المنتخب المصري لكرة القدم قفزة تاريخية في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم، حينما احتل المركز العاشر على العالم وصدارة التصنيف للمنتخبات الإفريقية والعربية، وهو أفضل المراكز التي يحتلها فريق عربي في تاريخ التصنيف.
المركز العاشر هو ثاني أفضل مركز يحققه منتخب إفريقي في الترتيب العالمي؛ حيث سبق أن احتل المنتخب النيجيري المركز الخامس في أبريل/نيسان عام 1994م خلال الجيل الذهبي للنسور الخضراء؛ التي كانت تحلق في سماء الكرة الإفريقية والعالمية.
وجاء المنتخب المصري خلف عمالقة اللعبة في العالم، محتلا المركز العاشر، وذلك بعد نجاحه في الفوز بلقب بطولة الأمم الإفريقية؛ التي انتهت قبل ثلاثة أيام في أنجولا، وهي المرة الثالثة له على التوالي، والسابعة في تاريخه.
القفزة الكبيرة التي حققها المنتخب المصري جاءت بعدما حقق 7 انتصارات متتالية خلال الشهر الماضي، بدأها بمباراة مالي الودية في الإمارات، ثم الفوز في 6 مباريات متتالية في بطولة الأمم الإفريقية.
وفاز الفراعنة على كل من نيجيريا وموزمبيق وبنين في الدور الأول، ثم الكاميرون في الدور ربع النهائي، ثم الجزائر في الدور نصف النهائي، وختم الفراعنة البطولة بالفوز على غانا في النهائي بهدف.
أما المنتخب الجزائري الذي حل رابعا في بطولة الأمم الإفريقية؛ فقد تراجع 5 مراكز، احتل بها المركز الـ31، فيما كان يحتل المركز السادس والعشرين الشهر الماضي.
وجاء تراجع المنتخب الجزائري بعد أن تلقى ثلاث هزائم في بطولة أنجولا.. كانت الأولى أمام مالاوي في الدور الأول بثلاثية، ثم الخسارة في نصف النهائي أمام مصر برباعية، وأخيرا الخسارة أمام نيجيريا بهدف على المركزين الثالث والرابع، بينما حقق الخضر فوزين على مالي بهدف، وعلى أفيال كوت ديفوار بثلاثة أهداف مقابل هدفين في ربع النهائي، فيما كان التعادل مع أنجولا بدون أهداف سيد الموقف بين الفريقين.
وتقدم المنتخب التونسي مركزا واحدا؛ ليحتل المركز الـ55، متساويا مع منتخب بوليفيا، وذلك على رغم أنه لم يحقق أي فوز خلال بطولة الأمم الإفريقية، وكان التعادل هو شعار المباريات الثلاث التي خاضها في البطولة أمام زامبيا بهدف لكل منهما، ثم الجابون بدون أهداف، وأخيرا الكاميرون بنتيجة 2-2.
أما المنتخب السعودي فقد تقدم 4 مراكز دفعة واحدة، احتل بها المركز 59 على العالم، على رغم أن الأخضر لم يشارك في مباريات رسمية منذ خروجه من تصفيات كأس العالم.
وعلى المستوى العربي جاء منتخب مصر في الصدارة، ثم المنتخب الجزائري في المركز الثاني، ثم تونس ثالثة، ورابعة السعودية، ثم البحرين في المركز الخامس.
وعلي المستوى الإفريقي جاء منتخب مصر ثم نيجيريا الثانية، ثم الكاميرون في المركز الثالث، وكوت ديفوار الرابعة، وأخيرا غانا.
أما بالنسبة لأفضل المنتخبات العالمية؛ فجاءت إسبانيا في الصدارة، ثم البرازيل في المركز الثاني، ثم هولندا ثالثة، ثم إيطاليا رابعة، وأخيرا البرتغال في المركز الخامس
انتفاضة مصرية تاريخية باحتلال المركز العاشر في تصنيف الفيفا
حقق المنتخب المصري لكرة القدم قفزة تاريخية في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم، حينما احتل المركز العاشر على العالم وصدارة التصنيف للمنتخبات الإفريقية والعربية، وهو أفضل المراكز التي يحتلها فريق عربي في تاريخ التصنيف.
المركز العاشر هو ثاني أفضل مركز يحققه منتخب إفريقي في الترتيب العالمي؛ حيث سبق أن احتل المنتخب النيجيري المركز الخامس في أبريل/نيسان عام 1994م خلال الجيل الذهبي للنسور الخضراء؛ التي كانت تحلق في سماء الكرة الإفريقية والعالمية.
وجاء المنتخب المصري خلف عمالقة اللعبة في العالم، محتلا المركز العاشر، وذلك بعد نجاحه في الفوز بلقب بطولة الأمم الإفريقية؛ التي انتهت قبل ثلاثة أيام في أنجولا، وهي المرة الثالثة له على التوالي، والسابعة في تاريخه.
القفزة الكبيرة التي حققها المنتخب المصري جاءت بعدما حقق 7 انتصارات متتالية خلال الشهر الماضي، بدأها بمباراة مالي الودية في الإمارات، ثم الفوز في 6 مباريات متتالية في بطولة الأمم الإفريقية.
وفاز الفراعنة على كل من نيجيريا وموزمبيق وبنين في الدور الأول، ثم الكاميرون في الدور ربع النهائي، ثم الجزائر في الدور نصف النهائي، وختم الفراعنة البطولة بالفوز على غانا في النهائي بهدف.
أما المنتخب الجزائري الذي حل رابعا في بطولة الأمم الإفريقية؛ فقد تراجع 5 مراكز، احتل بها المركز الـ31، فيما كان يحتل المركز السادس والعشرين الشهر الماضي.
وجاء تراجع المنتخب الجزائري بعد أن تلقى ثلاث هزائم في بطولة أنجولا.. كانت الأولى أمام مالاوي في الدور الأول بثلاثية، ثم الخسارة في نصف النهائي أمام مصر برباعية، وأخيرا الخسارة أمام نيجيريا بهدف على المركزين الثالث والرابع، بينما حقق الخضر فوزين على مالي بهدف، وعلى أفيال كوت ديفوار بثلاثة أهداف مقابل هدفين في ربع النهائي، فيما كان التعادل مع أنجولا بدون أهداف سيد الموقف بين الفريقين.
وتقدم المنتخب التونسي مركزا واحدا؛ ليحتل المركز الـ55، متساويا مع منتخب بوليفيا، وذلك على رغم أنه لم يحقق أي فوز خلال بطولة الأمم الإفريقية، وكان التعادل هو شعار المباريات الثلاث التي خاضها في البطولة أمام زامبيا بهدف لكل منهما، ثم الجابون بدون أهداف، وأخيرا الكاميرون بنتيجة 2-2.
أما المنتخب السعودي فقد تقدم 4 مراكز دفعة واحدة، احتل بها المركز 59 على العالم، على رغم أن الأخضر لم يشارك في مباريات رسمية منذ خروجه من تصفيات كأس العالم.
وعلى المستوى العربي جاء منتخب مصر في الصدارة، ثم المنتخب الجزائري في المركز الثاني، ثم تونس ثالثة، ورابعة السعودية، ثم البحرين في المركز الخامس.
وعلي المستوى الإفريقي جاء منتخب مصر ثم نيجيريا الثانية، ثم الكاميرون في المركز الثالث، وكوت ديفوار الرابعة، وأخيرا غانا.
أما بالنسبة لأفضل المنتخبات العالمية؛ فجاءت إسبانيا في الصدارة، ثم البرازيل في المركز الثاني، ثم هولندا ثالثة، ثم إيطاليا رابعة، وأخيرا البرتغال في المركز الخامس